• سنة 1930 أقامت فرنسا إحتفالات كبيرة ، بمناسبة مرور 100 عام
     على احتلال الجزائر ، وقالت للعالم أجمع ان هذا الحفل هو (جنازة الإسلام)ه
    في الجزائر ، وأن الجزائريين صاروا قابلين للإندماج في المجتمع الفرنسي ،
     وكدليل على ذلك قام بعض المسؤولين الفرنسيين بإقامة تظاهرة تحييها فتيات
     جزائريات تكفلت فرنسا بتغريبهن وتجريدهن من هويتهن الاسلامية ،
     

        مستعينة فى ذلك برجل دين مسيحي اسمه "لاكوست"ه
    وحضر هذه التظاهرة بعض ممثلي الاستعمار الأوروبي في البلدان العربية ،
    لكي يأخذوا فكرة عن الجزائر الجديدة "الفرنسية" 
    ويطبقوها في البلدان العربية الباقية .
    - اجتمع الحضور في مسرح كبير و رفع الستار وكانت صاعقة مدوية للفرنسيين ،
     بل لكل الحاضرين ، حين رأوا الفتيات الجزائريات يخرجن 
    وهن يلبسن الحجاب ..!!ه

     
    فثارت ثائرة الاعلام الفرنسي وتساءل : ماذا كانت تصنع فرنسا في
     الجزائر طيلة قرن من الزمان ؟! ، وعندما سئل "لاكوست" عن ذلك ،
     قال قولته الشهيرة : "وماذا أفعل إذا كان القرآن أقوى من فرنسا" ..!!ه
    Partager via Gmail Delicious Technorati Yahoo! Google Bookmarks Pin It

    votre commentaire
  • قصص و عبر

    حكم احد الملوك على نجار بالموت فتسرب الخبر إليه فلم يستطع النوم ليلتها

    قالت له زوجته :
    ايها النجّار نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة !.

    نزلت الكلمات سكينة على قلبه فغفت عيناه

    ولم يفق إلا على صوت قرع الجنود على بابه شحب وجهه

    ونظر إلى زوجته نظرة يأس وندم وحسرة على تصديقها

    فتح الباب بيدين ترتجفان ومدهما للحارسين لكي يقيدانه

    قال له الحارسان في استغراب : لقد مات الملك ونريدك أن تصنع تابوتا له

    أشرق وجهه ونظر إلى زوجته نظرة اعتذارفابتسمت وقالت :

    أيها النجّار نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة !

    فالعبد يرهقه التفكير و الرب تبارك وتعالى يملك التدبير
    من اعتز بمنصبه فليتذكر فرعون
    ومن اعتز بماله فليتذكر قارون
    ومن اعتز بنسبه فليتذكر أبا لهب

    إنما العزه والملك لله وحده سبحانه

    Partager via Gmail Delicious Technorati Yahoo! Google Bookmarks Pin It

    votre commentaire
  • يحكى ان ثلاثة اشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ، وهم عالم دين- محامي- فيزيائي وعند لحظة الإعدام تقدم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة ، وسألوه : هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها ؟ فقال ( عالم الدين ) : الله ... الله ... الله ... هو من سينقذني وعند ذلك انزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت . فتعجّب النّاس ، وقالوا : اطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته .

    ونجا عالم الدين . وجاء دورالمحامي الى المقصلة .. فسألوه : هل هناك كلمة اخيرة تود قولها ؟ فقال : انا لا اعرف الله كعالم الدين ، ولكن اعرف اكثر عن العدالة العدالة ..العدالة ..العدالة هي من ستنقذني .ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت ..فتعجّب النّاس وقالوا : اطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي

    واخيرا جاء دور الفيزيائي .. فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟ فقال : انا لا اعرف الله كعالم الدين ، ولا اعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ، فأصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه

    و هكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا حتى وإن كنت تعرف الحقيقة . من الذكاء أن تكون غبياً في بعض المواقف

     

    يحكى أن مزارعا كان لديه خروفا وحصانا و ذات يوم مرض الحصان مرضا شديدا فطلب له صاحبه البيطري لكي يفحصه .قال الطبيب البيطري للمزارع : إذا لم يتعافى في ثلاثة أيام ، يجب قتله.
    الخروف سمع كل شيء ،قال للحصان انهض سيقتلونك!!ه
    لكن الحصان متعب جدا.

     في اليوم الثاني قال له انهض بسرعة لقد سمعت البيطري يقول لصاحبنا إذا لم يتعافى في خلال ثلاثة أيام يجب قتله ! لكن الحصان لايقدر أبدا .
    في اليوم الثالث قال له الخروف : إنهض و إلا سيقتلونك هذا هو اليوم الأخير بالنسبة لك .
    خاف الحصان وتشجع ونهض أخيرا..
    ولما رأى الفلاح الحصان يقف على أرجله فرح فرحا كبيرا وقال : يجب أن نحتفل بشفاء الحصان !! إذبحوا الخروف!!..ه

    Partager via Gmail Delicious Technorati Yahoo! Google Bookmarks Pin It

    votre commentaire


    Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
    Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique