-
Par Boubakri Hassan le 11 Juin 2014 à 15:03
من صفقوا لقلة تربية العبدلي، يتطاولون على جعيط : لا عجب، هذاكا إش خرجت مدارس بورقيبة و بن علي : القدر للمهرج و الكوارجي و لقليل التربية موش للعلم و العالم
موقف ألفة يوسف من العرص هو نفس موقف لطيفة العرفاوي : لا عجب، نخب إشتك بشتك موش تفريكة، أما حقيقة مرة
السياحة راقدة (-2% مقارنة بنفس الفترة عمناول، فترة جوبلور ما تونزي)، الأورو ب2,2403، إرهاب، باك مهزلة، زيادات في الأسعار : لا عجب، ماذا تنتظرون مما خرج من رحم إبتزاز و صفقة
سفيان بن فرحات قلك الحرائق سببها تعينات النهضة : لا عجب من فارس قلم بن علي أنه يحول نفسه مسخرة، هو فارس القلم، هي فرس تركب عليها التفاهة
إغتصاب فضيع في تنصيب العرص : لا عجب، الي جابهم يحتفلولو أمهم فيفي عبده : نهبوا، سرقوا قتلوا أرهبوا تحت حماية العسكر و دون عقاب، جات في الإغتصاب!
الجبهة تتآكل بين الوطز الي يحب يستثمر الجنائز و الأرامل و الشعبوية و يحب التشريعية قبل، و حزب العمال الي يحب على الرئاسية، خالتي مباركة وعدت حمة باش تنتخبوا : عادي، هم من قال فيهم إبن خلدون : يجمعهم طبل و تفرقهم عصا، لا عجب : ما بني على باطل فهو باطل، و يد الباجي في تفريقهم واضحة كيما فرق الجمهوري و آفاق كي إنتهات مهمتهم
حامد القروي على إكسبراس فم طلع روحه نظيف : 10 سنين وزير خاطيه المسؤولية في التعذيب و الفساد : لا عجب، أيام بعد الثورة ناس تبكي قدام دار الغنوشي، و ناس أخرى تناشد في السبسي، بش تاقف عندك إنت محسوب
طارت السكرة، طار العجب : اليوم ننظر لما فعلنا و قلنا و ساندنا في مرآة الواقع، اليوم وفى التفليم و بان المثقف و الرقاص و السياسي و الراقصة و صاحب الموقف و بائع الهوى السياسي و الشريف و التاجر، فليراجع كل في أي صف وقف، و في أي صف سيقف، فساعة الفرز قريبة، و إن كان الجهل و العجب عذرا لما سبق، فلا عجب بعد اليوم
votre commentaire -
Par Boubakri Hassan le 19 Mai 2014 à 23:52
سميت كربلاء، لأنها كرب و بلاء..
سميت كربول، خاطرها تتصور في توالات، فهي كرب و ...
هذا موش تنابز بالألقاب، هذا توصيف دقيق للواقع : بلعة في الهواء الطلق يدشنها مغتصب أطفال فبول على الدقلة و عراجينها.
تبارير سخيفة، ريحتها شايطة لتدنيس أرض تونس بمواطني كيان عدو إستباح أرض تونس و قنبل على أرضها و قتل أولادها و لم يعتذر و لم يحاكم الجنات في وقت تمنع السويد تحليق رئيس الكيان فوق أراضيها.
تصويرة في توالات.. و إبتسامة بلهاء، متع من إرتاح..في بيت الراحة.. و يسمونها سياحة!
إنه زمن.. الكرب و البول.. سياحة المراحيض و بول الوزير، بوله على دماء توانسة، على مخزون حضاري، على كرامة شعب..
لا ألوم الكربول، فكل إناء بما فيه ينضح، هذاكا على ما تقدر، بول في الصحراء و تصويرة في توالات.. الي تربى في بيت دستوري تجمعي أمضى سنوات في البول على شعب و آلامه و تطلعاته، حارس النظرة و العقلية الإستشراقية لسكان البلد و حضارته، من إنتظر منه غير الكرب و مواصلة البول، هو يا غر ساذج، يا مصاب بعمى التاريخ.
ألوم جماعة الحنكة و التكتيك، لو جرموا التطبيع، لو إتقوا الله لجعل لهم مخرجا، هم إتقوا كمال اللطيف و شلة السفراء فجعل لهم.. كربا و بلاء..هم فقط، لا يدركون.. لازالو يحلمون، بالإنتخابات يمنون النفس علهم يفوزون.
فلنفرض أنهم فازوا.. ماهم فاعلون.. بالضغوطات سيبررون، فلا تفوزو.. عسى الله يحفضكم من ذل التبرير و صغر الحكم كما يريدون، عسى أن تحفظ ذاكرة من من تحدى الضغوطات و دفع الثمن غاليا لو تعلمون.
إن الغد لناظره قريب، يوم الثورة سئلت، بأي ذنب وئدت.. سنجيب بالحنكة و التكتيك.. نفس حنكة الميثاق الوطني ذات اربع و عشرين عاما مضت، و من لم يتعض من الماضي محكوم بإجتراره، و التاريخ يعيد نفسه دائما : مرة في شكل مأساة، و مرة في شكل.. مهزلة.
ما الكربول، إلا ما ظهر من المهزلة..
غدون.. تفيقون..
ياسين العياري، ثورجي ماهوش سمباتيك
votre commentaire -
Par Boubakri Hassan le 18 Mai 2014 à 19:46
خليفة القرضاوي تونسيّة : المُباح في علم زواج النكاح !
بشرى بلحاج حميدة هي التي كانت تضحكُ زمن الشدّة أي زمن بن علي . كانت تُمارسُ كلّ صلوحياتها في المحاماة
أو في " النساء الديمقراطيّات " ، بكلّ حرية .
وهي سعيدة لأنّ العَلمانية سمحت لها ، وهي قبيحة الشكل ، عِجلة القوام ، دُبّة المنظر ، حَولاء ، عوراء
شفطاء ... بمعنى أنها كحاملة النّفط ... تستأهلُ الكثير من الشّفط .
هي كانت سعيدة ، و تخشى دولة الترويكا لا سيما الإسلاميين . كيف لا وهي التي تعيشُ في بيتها دون قوانين
منع الجولان .
رغم أن ذلك الذي يعيشُ معها وسيمٌ جدّا و في كامل قواهُ الجسديّة ، لكنّ المسكين لا يمتلكُ وثائق
الإقامة الرّسمية في دارها " المرساويّة " .
بشرى بلحاج حميدة سليلة جمعية النساء الديمقراطيات المُدافعة عن الزواج المِثلي و حتّى " الحَرفي " و الغُرَفي
و " النّطاقي " . إلاّ أنها تتفرمَلُ عندما يقعُ الحديث عن زواج النكاح أو العُرفي .
و الحالُ ، أنّ الجميع خليط من قاذورة إبتدعها مستغِلّو الأجساد ... للإنشاد .
لكن بشرى بلحاج حميدة ترفضُ فقط زواج النكاح ، و تعتبره رِدّة . و الحالُ أنّ الإسلام يُحرّمُ كلّ السّقطات الزوجية
و الإنحرافات العشائريّة . و الإسلامُ واضحٌ لا فاضح .
و كما يحرّم زواج النكاح ، يُحرّم " الركشات " الغرامية و الزيجات الغير مُقنّنة .
أمّا عن السّحاق و اللواط ، فهي في الإسلام منبوذة و مُحرّمة بشكل قاطعٍ لا لُبس فيه .
إنّ الإسلام في سيرورته الإجتماعية ، يمشي بالمُسلم على جادّةِ الهُدى .
في حين تمشي بشرى بلحاج حميدة و أمثالها في الشارع الآخر و على الرّصيف الآخر المُخالف تماما للسير
الطبيعي لمن نُسميه مُسلما ...
أقول مسلما و لا أقول إسلاميّا ، حتّى لا تواصل " بُشرى " الصّداح و النواح بصوتها المتهدّج الصَدّاح
و تعود بنا إلى نقطة الصّفر .
لأن ذهنها يتمفصلُ كثيرا حول " زواج النكاح " و مثيله من اللامُباح ... في زمن أصبحنا فيه في بلدنا كالسيّاح .
votre commentaire
Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique